ثَبتَ لَنَا فِي الجُزْءِ الرَّابِعِ أنَّ ابْنَ
الصَّيَّادِ لَيْسَ هُوَ الدَّجَّال الأكْبَر الْذِي أَنذَرَ
الأَنْبِيَاءُ عَلَيْهِم السَّلَامُ منهُ, وَحَذَّرَنَا الرَّسُوْلُ صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إيَّاهُ, وَأنَّ الدَّجَّالَ هُوَ الذِي فِي حَدِيثِ تَمِيمٍ الدَّارِيِّ (حَدِيْثِ
الْجَسَّاسَةِ), وَلَكِنَّ هَذَا الْحَدِيْث لمْ يَسْلَمْ مِن الْكَلَامِ على
سَنَدِهِ تَارةً, وَعَلى متنهِ تاراتٍ أُخرى؛ وَلِذَلِكَ أَفْرَدتُ لهُ الجُزْءَ
الْخَامِس.
01/06/2012
16/05/2012
26/04/2012
19/04/2012
رسالة: الأعور الدَّجَّال أو مَسِيْح الضَّلال ج2
الجزء
الثاني: معنى المسيح, والدَّجَّال, والمسيخ, والأعور
كما علمنا في الجزء الأوَّل أنَّ: الْمَسِيْحَ الدَّجَّال أو الْمَسِيْخَ الدَّجَّال أو مَسِيْحَ الضَّلالَة أو
الأَعْوَرَ الدَّجَّال هِيَ: مُسَمَّياتٌ لِرَجُلٍ مِنْ
بني آدمَ, وهُوَ
أوّل عَلامَاتِ السَّاعةِ الكُبْرَى. فما هي دِلالات هذهِ الْمُسَمَّيات؟؟
16/04/2012
رسالة: الأعْور الدَّجَّال أو مَسِيْح الضَّلال ج1 ... د. ناصر السخني
الجزء
الأوَّل: المقدمة وأسباب كتابة الرسالة
إنّ
الْحَمْدَ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ
وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ ونسْتَهديه وَنَتُوبُ إليهِ, وَنَعُوذُ بِاللهِ
مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا, مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلا
مُضِلَّ لَهُ, وَمَنْ يُضْلِلْ فَلا هَادِيَ لَهُ, وَأَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا
اللهُ, وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ, وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ
وَرَسُولُهُ, وَبَعْدُ:
20/02/2012
رسالة الفرحة بجواز التَّسْبِيحِ بالسُّبْحَة ... د. ناصر السخني
إنّ الْحَمْدَ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ ونسْتَهديه
وَنَتُوبُ إليهِ, وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ
أَعْمَالِنَا, مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلا مُضِلَّ لَهُ, وَمَنْ يُضْلِلْ فَلا
هَادِيَ لَهُ, وَأَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللهُ, وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ,
وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ, وَبَعْدُ:
22/01/2012
20/01/2012
للزواج من الرجل الصالح أو المرأة الصالحة ... د. ناصر السخني
"من تجارب الصالحين"
لقد أمرنا الله عزَّ وجلَّ بالدعاء؛
ووعدنا بالإجابة فقد قال وقولهُ الحقّ
المبين : {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ}
غافر/60.
وليس سواه يجيب دعوة المضطرَ إذا دعاه فقد قالَ:
{أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ}
النمل/62.
وفي الحديث القدسي يقول الله تعالى: " أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا دعاني ". صحيح
الجامع/ 8136.
19/01/2012
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)